قصتى..الجزء الاول
الاسم..عمر محمد حسن نشاد المغربى
المواليد.24/10/1987
المدينة..اجدابيا
العنوان..شارع طرابلس مقابل نادى الوفاق الرياضى
المهنة..طالب كلية الطب البشرى سنة رابعة
الهواية..الامل التفائل اسعاد الناس
تبداء قصتى من يوم الرابع والعشرين من شهر اكتوبر سنة 1987 يوما اتيت الى العالم باكيا كغيرى من المواليد ومن حولى اهلى واقاربى فرحين بى
ثم مضت الايام والشهور هاانا دا اجلس وامشى والغ فى الكلام واحكى كانت امى تحبنى كثيرا وابى يتوسم فى خيرا اد كنت هادئ الطباع يملانى الحياء
متميزا عن من هم فى جيلى ومرت السنين الى ان اتى يوما مختلفا يوم دهابى الى المدرسة مازلت ادكر داك اليوم وعمى ممسكا بيدى داهبا بى
وهو يداعبنى ويقول لى هناك حية فى الطريق مازلتى يامن امضيت فيك طفولتى تدمع عينى حين اتدكرك وتدمع حين ادكر مامضى فيكى الله على الانسان
كم هو ضعيف ثم ياتى اول ايام الدراسة صاحيا على صوت امى وهى تيقظنى وتعتنى بى وتودعنى وهى خائفة على وجنبى اخى الحبيب طارق الدى كان لى
الاخ والرفيق مشيت معه الى ان اوصلنى الى صفى وطابور الصباح قد بدا والمعلمة تقوم بتمارين والشعارات التى ظللت فيها ساكتا احرك شفتى فقط
ثم صعدت الى دارى الثانية وهو الفصل وكانت تدرسنا ابلة حواء هنيئا لها من الاجر وهى التى علمتنى الحروف وهانا الان اتداول المصطلحات الطبية
وبدات الحصة تلوا الاخرى والواجب المدرسى انشغلت بالدراسة واحببتها فكنت من المدرسة الى البيت لااعرف احد وحين ياتى اقاربى اولادهم افضل
الدراسة على اللعب معهم كنت لااخرج حتى الطعام ياتينى فى دارى زاهد فى الدنيا مند الصغر عارفا مافيها فانيا وان على ان استغلها فيما يرضى الله
اما فى المدرسة فكنت وحدى الى ان تعرفت على صديقى الطفولة كانوا معى فى البنك وكنا نتشاجر على المقعد الامامى جهة الوسط وكنت ارضى بالقليل
خوفا منى ان اخسر صديقا على امر من امور الدنيا واد احكى عن نشاطاتى فكنت احب كورة القدم اد من اتقانى فيها كثر اصحابى فكنت حين ادعابها
وكانى اطير كالطير وجاءت فترة الامتحانات ومرت والنتيجة وهانا دا الاول على صفى فكان مشهودا لى بالحفيظة ادا قرات نشيد لم اتنفس حتى انهى اخر مافيه
هاكدا كانت حياتى فى فترة الابتدائية ناهيك مافيها من امورا اخرى لايسعنى الحديث عنها
والسلام الى الجزء الثانى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الاسم..عمر محمد حسن نشاد المغربى
المواليد.24/10/1987
المدينة..اجدابيا
العنوان..شارع طرابلس مقابل نادى الوفاق الرياضى
المهنة..طالب كلية الطب البشرى سنة رابعة
الهواية..الامل التفائل اسعاد الناس
تبداء قصتى من يوم الرابع والعشرين من شهر اكتوبر سنة 1987 يوما اتيت الى العالم باكيا كغيرى من المواليد ومن حولى اهلى واقاربى فرحين بى
ثم مضت الايام والشهور هاانا دا اجلس وامشى والغ فى الكلام واحكى كانت امى تحبنى كثيرا وابى يتوسم فى خيرا اد كنت هادئ الطباع يملانى الحياء
متميزا عن من هم فى جيلى ومرت السنين الى ان اتى يوما مختلفا يوم دهابى الى المدرسة مازلت ادكر داك اليوم وعمى ممسكا بيدى داهبا بى
وهو يداعبنى ويقول لى هناك حية فى الطريق مازلتى يامن امضيت فيك طفولتى تدمع عينى حين اتدكرك وتدمع حين ادكر مامضى فيكى الله على الانسان
كم هو ضعيف ثم ياتى اول ايام الدراسة صاحيا على صوت امى وهى تيقظنى وتعتنى بى وتودعنى وهى خائفة على وجنبى اخى الحبيب طارق الدى كان لى
الاخ والرفيق مشيت معه الى ان اوصلنى الى صفى وطابور الصباح قد بدا والمعلمة تقوم بتمارين والشعارات التى ظللت فيها ساكتا احرك شفتى فقط
ثم صعدت الى دارى الثانية وهو الفصل وكانت تدرسنا ابلة حواء هنيئا لها من الاجر وهى التى علمتنى الحروف وهانا الان اتداول المصطلحات الطبية
وبدات الحصة تلوا الاخرى والواجب المدرسى انشغلت بالدراسة واحببتها فكنت من المدرسة الى البيت لااعرف احد وحين ياتى اقاربى اولادهم افضل
الدراسة على اللعب معهم كنت لااخرج حتى الطعام ياتينى فى دارى زاهد فى الدنيا مند الصغر عارفا مافيها فانيا وان على ان استغلها فيما يرضى الله
اما فى المدرسة فكنت وحدى الى ان تعرفت على صديقى الطفولة كانوا معى فى البنك وكنا نتشاجر على المقعد الامامى جهة الوسط وكنت ارضى بالقليل
خوفا منى ان اخسر صديقا على امر من امور الدنيا واد احكى عن نشاطاتى فكنت احب كورة القدم اد من اتقانى فيها كثر اصحابى فكنت حين ادعابها
وكانى اطير كالطير وجاءت فترة الامتحانات ومرت والنتيجة وهانا دا الاول على صفى فكان مشهودا لى بالحفيظة ادا قرات نشيد لم اتنفس حتى انهى اخر مافيه
هاكدا كانت حياتى فى فترة الابتدائية ناهيك مافيها من امورا اخرى لايسعنى الحديث عنها
والسلام الى الجزء الثانى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]